
الأستاذ الكبير والصحافي العظيم جوزيف سماحة
سنفتقد كثيراً نور الكلمات الذي كان يسطع مشعّاً لينير فضاء وطننا الغالي، وطننا لبنان ووطننا الأكبر وأعني به العالم العربي الذي طالما وقفت بصلابة وشجاعة نادرتين إلى جانب قضاياه المحقّة، لم تفتنك الفتن، ولم تغرك أية إغراءات، بل بقيت محافظاً على نفاذ الفكر والبصيرة حتى الرمق الأخير، صامداً في وجه البراكين التي تُنفث في وجه الأمة، لا، لم تنحنِِِِِ أبدا وكذا يكون العظماء، فألف تحية لك وأنت في مثواك الأخير.
سنفتقد كثيراً نور الكلمات الذي كان يسطع مشعّاً لينير فضاء وطننا الغالي، وطننا لبنان ووطننا الأكبر وأعني به العالم العربي الذي طالما وقفت بصلابة وشجاعة نادرتين إلى جانب قضاياه المحقّة، لم تفتنك الفتن، ولم تغرك أية إغراءات، بل بقيت محافظاً على نفاذ الفكر والبصيرة حتى الرمق الأخير، صامداً في وجه البراكين التي تُنفث في وجه الأمة، لا، لم تنحنِِِِِ أبدا وكذا يكون العظماء، فألف تحية لك وأنت في مثواك الأخير.
No comments:
Post a Comment